CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT الفنون التشكيلية في الإمارات

Considerations To Know About الفنون التشكيلية في الإمارات

Considerations To Know About الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



الفنون المرئية : البصرية هي مجموعة الفنون التي تهتم اساساً بإنتاج اعمال فنية تحتاج لتذوقها إلى الرؤية البصرية المحسوسة على اختلاف الوسائط المُستخدمة في إنتاجها فهي الأعمال الفنيّة التي تشغل حيّزاً من الفراغ كالرسم والتلوين والنحت (تأخذ شكلاً) وبالتالي يمكن قياس أبعادها بوحدات قياس المكان (كالمتر والمتر المربع) وهي بهذا تختلف عن الفنون الزمانيّة كالرقص والشعر والموسيقى والتي تقاس بوحدات قياس الزمن (الدقائق والثواني) لتصبح لدينا الفنون السبعة بجمع الفنون التشكيليّة والزمانيّة وتلك التي تحمل الصفتين معاً كالسينما (تشكيليّة/زمانيّة).

تتميز الفنون التشكيلية عن فنون الأداء carrying out arts وفنون اللغة language arts وفن الطهي culinary art وغيرها امن أصناف الفنون، لكن الحدود بينهم تبقى واهية.

المدرسة الكلاسيكية والمدرسة الرومانسية والمدرسة الواقعية والمدرسة التعبيرية والحركة الانطباعية والمدرسة السريالية والمدرسة التكعيبية وغيرها...

المدرسة التكعيبية هي ذلك الأتجاه الفني الذي أتخذ من الأشكال الهندسية أساسا لبناء العمل الفني إذا قامت هذه المدرسة على الأعتقاد بنظرية التبلور التعدينية التي تعتبر الهندسة أصولا للأجسام. أعتمدت التكعيبية الخط الهندسي أساسا لكل شكل كما ذكرنا فاستخدم فنانوها الخط المستقيم والخط المنحني، فكانت الأشكال فيها اما أسطوانيه أو كرويه، وكذلك ظهر المربع والأشكال الهندسية المسطحة في المساحات التي تحيط بالموضوع، وتنوعت المساحات الهندسية في الأشكال تبعا لتنوع الخطوط والأشكال واتجاهاتها المختلفة، لقد كان سيزان المهد الأول للأتجاه التكعيبي، ولكن الدعامة الرئيسية هو الفنان (بابلو بيكاسو) لاستمراره في تبينها وتطويرها مدة طويلة من الزمن.

وافتتح المعرض سعادة عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، وبحضور محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة وسعادة سالم الجنيبي رئيس مجلس إدارة الجمعية، وعدد كبير من الفنانين والإعلاميين.

الجماعات الفنية الريادية وأثرها على تطور المشهد الفني في العالم العربي

الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، خلال افتتاح معارض جمعية الإمارات للفنون التشكيلية معرض “في حب سلطان”

رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي

وتشير الفنانة فاطمة الحمادي إلى أن الفنانين المحليين باتوا يمتلكون بصمتهم الخاصة بحكم الحراك والتجارب المتعددة، التي خاضوها رغم تعدد الأفكار والمسارات المطروحة بحكم الأحداث المجتمعية والواقعية، ما يضيف شخصية الفنان ضمن بيئة العمل، فاتجهوا لرسومات البورتريهات، وأغلبهم ينتمي إلى مدرسة الفن الواقعي، وقد قام العديد منهم بتطوير أساليبهم وتحويرها لإضافة بعد جمالي ذي رؤية داخلية نور الإمارات على غرار الجيل الأول من كبار الفنانين الإماراتيين، ومنهم على سبيل المثال الفنان عبد الرحيم سالم، والفنان عبدالقادر الريس، البعض الآخر ركز في أعماله على العادات والتقاليد الشعبية في أسلوب واقعي مطوّر، حيث يأخذ بعداً وجدانياً بالإضافة إلى الحس اللوني والجمالي.

نجاة مكي ود.محمد يوسف، التي إذا ما دخلنا في التفاصيل سنرى أن الأفكار المطروحة تأخذ أكثر من منحى، منها ما هو متعلق بالتكوين الفني، ومنها ما له علاقة بثقافة الفنان ومعرفته ومواقفه من الحياة، ومنها ما هو متعلق بالمتغيرات التي طرأت.

تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب

وتتابع مكي: بالنسبة لي تقريباً هناك بعض الكتب والأعمال الفنية التي احتفظ بها انتظاراً للتوثيق وبعضها الآخر ضاع أثناء التنقل أو السفر، وعن مشكلة توثيق الأعمال الفنية على موقع إلكتروني فالفنانة نجاة مكي تجد هناك بعض التخوف من أن تسرق اللوحات أو تطبع فعالم الإنترنت واسع وكبير ويستطيع الجميع أخذ الصور واستخدامها من دون الرجوع إلى الفنان، ولا توجد لدينا حقوق ملكية اللوحة.

عند النظر في الفن التشكيلي سنجد أن الفنان التشكيلي لديه وعي بالخامات الفنية، وصنفت هذه الخامات إلى مجالات فنية.

تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب

Report this page